السلام عليكم ورحمـة الله وبركاتـه
احمد الله على ان من على ابنى بالشفاء من مرض السكر
فقد مرض ابنى فى شهر يناير الماضى واجمع الاطباء ان لا شفاء من المرض لان البنكرياس قد اصابه فشل وان مرض السكر سوف يصاحب ابنى مدى الحياة .
وعملنا اختبارات لمضادات الانسولين لم نجد اى مضاد ومع ذلك اجمع الاطباء على فشل البنكرياس
وبمرور على صحفات النت وكنت دائما اكتب فى البحث ( علاج مرض السكر )
هدانى الله الى صفحة علاج الدكتور أحمد استشارى الطب البديل لعلاج مرض السكر بالاعشاب والحمية ومع اتصالنا بالدكتور احمد وصف الدكتور ما يلى :-
1- العلاج بالاعشاب .
2- تركيبة المناعة
3- وهو الاهم السير على الحمية الغذائية التى تعتبر قاسية نوعا ما ولكن مع السير عليها تعطى نتائج خرافية فى غسل الجسم من السموم وزيادة مناعة الجسم .
4- زيوت منشطة للبنكرياس .
5- مربى الجنسانا لتوية الاطراف والاعصاب .
واخذ ابنى الاعشاب واستمر على الحمية
وكانت تحاليل ابنى بالانسولين 500 ووصلت 590 قبل العلاج بالاعشاب ومع استمرار ابنى على الاعشاب لمدة شهر انخفض معدل السكر واستطاع الاستغناء نهائيا عن الانسولين .
واستمرينا على الاعشاب بدون الانسولين مع الحمية التى يشدد عليها جدا الدكتور احمد لان اى تهاون فيها او تناول اى اطعمة من المحظورة يعود بالمريض الى الوراء فترة لان هذه الاطعمة تدمر البنكرياس.
وقد كانت تحدث حالا ت من الضعف الانسانى ويتناول ابنى احد هذه الاطعمة المحظورة ويعود بالبنكرياس للخلف شهر او اكثر .
واستطاع ابنى الاستمرار على الحمية والحمد لله .
وانخفض معدل السكر لديه حتى وصل الى المعدل الطبيعى وبدأ ياكل مرة اخرى الرغيف الاسمر ثم بعد ذلك الارز ثم الفواكه مع احتفاظ السكر بالمعدل الطبيعى له.
وتعتبر هذه الاعشاب رخيصة جدا اذا ما قورنت بثمن حقنة انسولين فضلا على انها تقضى على المرض نهائيا وليست مخفضة للسكر كالانسولين .
واصبح من التخلف الادعاء بان البنكرياس قد فشل او توقف عن العمل لان كل داء خلقه الله له دواء .
واذا كان المشلول يقف فكيف لا يعمل البنكرياس .
واذا كان مريض السرطان يشفى باذن الله فكيف يقال ان السكر لا علاج له .
يجب العودة للطب العربى والتخلى عن ما زرعه الاستعمار فى عقول الشعوب العربية من اهميه الكيماويات فى حياتنا
يزرعه فى عقولنا ليروج منتجاته ويبيعاها لنا فى الوقت الذى يعود هو للطب القديم .
ويكفينا فخرا ان اصل الطب هو ابن سينا والرازى وغيرهم الذين اخذ الاستعمار ما توصل اليه ضمن ما اخذ من البلاد التى استعمارها ثم اضاف اليه وباعها لنا مرة اخرى
وليته تحرى الامانة فيما اخذ وما باع بل اخذ الخير وباع لنا الشر .