أحرام على بلابله الدوح **حلال على كل طير من كل جنس
احرام على الطب النبوى ان يقدم النصيحة والخير والعلاج والشفاء على طبق من فضة لكل مرضى امة الاسلام
حلال على الطب الاكلينكي ان يضع رجل على رجل وساق على ساق ضاربا باي طريقة اخرى للعلاج عرض الحائط متكبرا متغطرسا محتقرا ما سواه من علوم الاقدمين
ولكن يأبى الله الا ان يتم نوره يأبى الله الا ان ينتصر لهذه الامة المغلوبة على امرها
يأتى الحق على السنة الباطل
وشهد شاهد من اهلها
انطقهم الله بالحق
قالوا انطقنا الله الذي انطق كل شيء
تجرؤا ولم يتأدبوا تجرؤا على سنة رسول الله شكوا وتألموا وطالبوا وزارة الصحة بمنعها لماذا ؟
ماهي يا ترى ؟
الا وهي الحجامة
حجامة رسول الله
حجامة ....... اتت من فوق السموات وصى بها الملائكة رسول الله صلى الله عليه وسلم
(ما مررت بملاء من الملائكة يوم اسري بي الا قالوا اوصى امتك يا محمد في الحجامة )
حجامة ................... قهرت ادوية الغرب
حجامة ..............تكسرت عليها احجار وصخور الطب الاكلينيكي
كل يوم يمر نرى مصداق احاديث رسول الله تتحقق بيننا واعجازه البليغ في العلاج النبوى وما ينطق عن الهوى
ان هو الا وحي يوحى
فلننظر ماذا قالوا
وللننظر ماذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ 14 ويزيد من القرون الماضية
الطب يقول كلمته في علاج القلب
غسيل الدم ينقذ مرضى النوبات القلبية
كشفت دراسة طبية جديدة أن غسيل الدم يمكن أن ينقذ حياة المرضى الذين يواجهون مخاطر مرتفعة بالوفاة بسبب سكتات قلبية يصعب معالجتها وذلك عقب التعافي من النوبات القلبية.
وأوضح أطباء في دورية الكلية الأميركية لأمراض القلب أن حالة الافتقار إلي سريان الدم داخل الدورة الدموية وما يعقبها من استعادة الدورة الدموية لنشاطها أو ما يعرف باسم إعادة ضخ الدم الموضعي تتسبب في إلحاق أضرار واسعة بالأوعية الدموية، معبرين عن اعتقادهم أن هذه الحالة قد تؤدي إلى الوفاة نتيجة فشل العديد من الأعضاء في أداء وظائفها عقب التعافي من النوبات القلبية.
وتشير أبحاث سابقة على الحيوانات إلى أن غسيل الدم بمعدلات عالية يزيل الجزئيات التي تساعد في الإصابة بحالة إعادة ضخ الدم الموضعي وتؤدي إلى تحسين النتائج.
واستنادا إلى نظرية أن كثرة التعرض لغسيل الدم يمكن أن تفيد المرضى الذين يتعافون من مسألة تدفق الدورة الدموية بشكل تلقائي عقب الإصابة بالنوبات القلبية، قسم الدكتور مهران مونشي من معهد جاك كارتيه الفرنسي 61 مريضا تعافوا من النوبات القلبية إلى مجموعات تجري الأولى عملية غسيل الدم فيما تتعرض الثانية إلى غسيل الدم ثم تبريد الجسم فيما تلجأ الثالثة إلى أسلوب العلاج المعتاد.
وأظهرت النتائج أن الناجين كانوا أكثر بشكل واضح في المجموعة الخاصة بغسيل الدم والأخرى الخاصة بغسيل الدم إضافة إلى التبريد مقارنة بالمجموعة التي خضعت لأسلوب العلاج المعتاد. وجاءت معدلات الناجين في المستشفيات 45% و45% و26% للمجموعات الثلاث على التوالي ليسجل بعدها بستة أشهر معدلات بلغت 45% و32% و21%.
وخلص فريق البحث إلى أن الوصول إلى نتائج محددة سيكون بحاجة إلى اختبارات طبية واسعة.
هكذا قالوا
وهكذا يجد ادكتور أحمد فرصة لرد الثأر لنصرة الطب النبوى .
يقول الاحمد :
وبعد هذا العبث في جسد المريض وسحب دمه وغسله واعادته مرة اخرى والتلوث والتكلفة والخطورة
الم يلتفتوا الي البساطة والسهولة واليسر في الحجامة لتنظيف الدم وازالة الرواكد والعاطل من الكريات الحمر
والشوارد الحرة والكرياتين والكربون والبولينا
والرسول صلى الله عليه وسلم قد قالها من قبلهم
قال صلى الله عليه وسلم ( كل الاوجاع سببها غلبة الدم والحجامة تنفع من كل داء الا فاحجتموا )
(استعينوا على شدة الحر بالحجامة لا يتبيغ الدم بصاحبه فيقتله )حديث حسن
فما اغنى عنهم جمعهم ولا كثرتهم من علم رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء
__________________