منتدى الدكتور أحمد للطب التكميلي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حلقات طبية عن الامراض(1)الامراض الجنسية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
dr.ahmed
Admin



عدد الرسائل : 516
الموقع : مصر - القاهرة -00201001422973 hegamaa@hotmail.com
تاريخ التسجيل : 30/09/2008

حلقات طبية عن الامراض(1)الامراض الجنسية Empty
مُساهمةموضوع: حلقات طبية عن الامراض(1)الامراض الجنسية   حلقات طبية عن الامراض(1)الامراض الجنسية I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 15, 2008 2:49 am

المقصود بالأمراض الجنسية: هي تلك الأمراض التي تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي أو بملامسة المصاب أو أدواته الملوثة.

هذه الأمراض متعددة ومتنوعة قد تصيب الجهاز التناسلي وما جاوره أو تظهر لها أعراض ومضاعفات أخرى بعيدة عن المنطقة التناسلية.

كما أن هذه الأمراض قد تنتقل جراثيمها عن طريق الدورة الدموية إلى أماكن أخرى من جسم المصاب نفسه أو إلى الجنين، كما هو الحال في مرض الزهري ومرض الهربس بالحوامل أو عن طريق الجهاز اللمفاوي، وفي هذه الحالات تؤدي إلى مضاعفات خطيرة وتشوهات أو عاهات وأحيانا إلى الوفاة.

وسأعطي القارئ فكرة مبسطة عن بعض أنواع الأمراض الجنسية والتناسلية.

أنواع الأمراض الجنسية والتناسلية:

1- مرض السيلان (URETHRITIS)
2- مرض الزهري (SYPHLIS)
3- الزهري المستوطن (ENDEMIC SYPHLIS)
4- مرض الهربس (HERPS PROGENTIALIS)
5- مرض فقدان المناعة (الايدس) (AIDS)
6- الثواليل التناسلية (GENITAL WARTS)
7- المرض الرخوي المعدي (MOLLASCUM CONTAGIOSUM)
8- القرحة الآكلة (CHANCROID)
9- مرض الترايكومونس (TRICHOMONAL INFESTATION)
10- مرض الجرب (SCABIES)
11- المرض الحبيبي الأربي المتقرح GRANULOMA INGUINALE)
12- المرض الحبيبي اللمفاوي التناسلي (LYMPH GRANULOMA VENERUM)
13- قمل العانة (PEDICULOSIS PUBIS)
14- مرض الفطريات العنقودية (CANDIDIASIS)
15- مرض رايتر (REITERS DISEASE)
16- مرض بهجت (BEHCET DISEASE)- الامتناع عن الاتصال الجنسي الغير مشروع والزنى وعدم مخالطة المصابين والابتعاد عن الأماكن المشبوهة.
2- التوجيه السليم المقنع للشباب من الصغر. وهنا تقع الأمانة على عاتق الوالدين .. أمانة رعاية الأطفال فكثيراً من العادات السيئة التي يكتسبها الأطفال تكون بسبب إهمال الوالدين وسوء التوجيه مع انعدام القدوة الحسنة لهم وتركهم بلا رعاية. ولا بد أن أشير هنا بأن إناطة رعاية الأطفال للمربيات خاصة من لا دين ولا خلق لها أو ذوات المنبت السيء لا بد وأن تؤدي إلى انحراف الأطفال في كثير من الأحيان. كما وإن لنا في رسولنا الكريم أسوة حسنة إذ أمر أن نفرق بينهم بالمضاجع خاصة إذا كبروا.

3- ترسيخ العقيدة وتعميق القيم الروحية في نفوس الشباب بطرق محببة إلى عقليته وإدراكه حتى لا يمل وإعطائه الجرعة المناسبة في الوقت المناسب.

4- التوعية خاصة بين الشباب عن مخاطر الأمراض الجنسية وذلك دورياً في المجلات والجرائد والمدارس والبرامج الموجهة بالتلفاز والراديو والوسائل الإعلامية الأخرى.

5- تشجيع الشباب على ملأ أوقات الفراغ وذلك بالمطالعة والرياضة وإيجاد أماكن للتسلية البريئة كالنوادي والرحلات المدرسية وغيرها.

6- تشجيع الزواج المبكر وتسهيل ذلك على المعسرين.

7- إنشاء مراكز متخصصة للأمراض التناسلية تكون مهامها:
( أ ) كشف الإصابات ومعالجتها.
(ب) المتابعة حتى شفاء المريض تماماً.
(ج) متابعة الحالات التي يمكن أن تتأثر بالعدوى كعائلة المصاب وغيرهم.
(د) الفحص الدوري الإلزامي لأولئك الذين يقدمون خدمات للجمهور مثل عمال المطاعم وبائعي المواد الغذائية وغيرهم.
وعلى هذه المراكز أن تكسب ثقة المصابين فكافة المعلومات والسجلات يجب أن تكون سرية وألا يطلع عليها أحد غير المشرفين على العلاج. كما يجب دعم المراكز وتزويدها بالأخصائيين والمشرفين الصحيين والاجتماعيين وتعطى لهم التسهيلات والصلاحيات لمتابعة المصابين.

8- عدم استعمال أدوات المصاب خاصة الفوط الرطبة الملوثة وكذلك يجب الحذر من كراسي الحمامات العامة والتي بالفنادق أو الشقق المفروشة إذ لا بد من تنظيفها جيداً قبل الاستعمال.

9- توزيع كتيب مبسط ونشرات خاصة على المسافرين توضح طرق انتقال الأمراض الجنسية وكذلك عن مضاعفاتها وطرق الوقاية منها ويمكن نشر تلك المعلومات بصفة دورية في المجلات الموجودة بالطائرات.

10- الامتناع عن تناول المشروبات الكحولية والعقاقير المخدرة إذ أنها مصدر الآفات وهي أشد فتكاً بالمصابين بالأمراض التناسلية - خاصة التهابات البروستاتا - من غيرهم.

11- عدم استعمال المضادات الحيوية دون استشارة الطبيب.
يعتقد الكثيرون بأن هناك مضادات حيوية تقي من الأمراض الجنسية. إن هذا غير صحيح وقد تؤدي هذه المضادات إلى مردود عكسي وتسبب ضرراً فادحاً, إنه من المسلم به أن هناك أكثر من مرض ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي ولكل مسبب بل في بعض الأحيان تسبب أكثر من جرثومة ذلك المرض كما هو الحال في مرض السيلان فهناك أنواع محددة من المضادات الحيوية تعطى بجرعة معينة إلى زمن محدد فإذا حدث اختلال في النوع أو في مقدار الجرعة أو المدة فإن ذلك لن يقضي على تلك الجراثيم بل بالعكس قد يدفعها إلى أن تفرز مضادات تكسبها مناعة ضد الدواء وبالتالي يصعب علاجها. هذا بالإضافة إلى ما قد تسببه تلك المضادات من مضار للجسم كما أنها قد تخفي جرثومة مرض الزهري خاصة عند إجراء التحاليل المخبرية وقد يؤدي ذلك إلى ضرر بالغ للمصاب.

12- في بعض المطارات والموانئ توجد مكاتب صحية للكشف على مرض الملاريا والأمراض المستوطنة الأخرى وذلك بفحص الدم وذلك لمتابعة الإصابات. فحبذا لو قامت هذه المراكز بعمل تحاليل لمرض الإيدس والزهري والسيلان خاصة للقادمين من مناطق موبوئة بالأمراض الجنسية التناسلية أو أن يحمل القادم شهادة من مستشفى مركزي موثوق تثبت خلوه من الأمراض الجنسية التناسلية.

13- كما أنه من المفيد جداً التعميم على موثقي عقود الزواج بطلب شهادة خلو من الأمراض الجنسية التناسلية من الزوجين أو من الزوج خاصة.

14- محاربة الأفلام والصور وكل ما يشجع على الفحشاء أو يسيء إلى القيم الخلقية والعفاف.

15- المراقبة الدقيقة للمتبرعين بالدم وكذلك لبنوك الدم للتأكد من خلو العينات من فيروس الإيدس أو من جرثومة الزهري أو الأمراض التناسلية الأخرى.

16 - توجد تركيبات عشبية بديلة عن المضادات الحيوية وتوجد كريمات طبيعية فتاكة للفيروسات ولا ننسى البروبليز اقوى مضاد حيوى طبيعي 0
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dr-ahmed.ahlamontada.net
dr.ahmed
Admin



عدد الرسائل : 516
الموقع : مصر - القاهرة -00201001422973 hegamaa@hotmail.com
تاريخ التسجيل : 30/09/2008

حلقات طبية عن الامراض(1)الامراض الجنسية Empty
مُساهمةموضوع: وهذا ما كتبته منظمة الصحة العالمية في اخر تقرير لها عن الاراض الجنسية   حلقات طبية عن الامراض(1)الامراض الجنسية I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 15, 2008 9:28 pm

كشفت منظمة الصحة العالمية في تقرير لها أن أنواع العدوى المنقولة جنسياً تنجم عن أكثر من 30 نوعاً مختلفاً من الجراثيم والفيروسات والطفيليات التي تنتشر عن طريق الاتصال الجنسي بالدرجة الأولى.

وأوضحت المنظمة الأممية أنه يمكن أن تؤدي أنواع العدوى هذه إلى الإصابة بأمراض مزمنة منها مرض نقص المناعة المكتسب "الأيدز" ومضاعفات الحمل والعقم وسرطان عنق الرحم والوفاة.

ووفق منظمة الصحة العالمية فإن أنواع العدوى المنقولة جنسياً ومضاعفاتها، تندرج في البلدان النامية، ضمن أهمّ الفئات المرضية الخمس التي يلتمس البالغون خدمات الرعاية الصحية جرائها.

ونقلت أنه واستجابة لمقتضيات تلك الأمراض، فإن وكالاتها والمنظمات الشريكة معها تبذل جهوداً على الصعيد العالمي للوقاية منها ومكافحتها.

ونقلت منظمة الصحة على موقعها الإلكتروني مقالاً مصوراً يلقي الضوء على أكثر أنواع العدوى المنقولة جنسياً شيوعاً وآثارها والسُبل الكفيلة لوقف انتشارها، وقد جاءت على الشكل التالي:

1- تسري أنواع العدوى المنقولة جنسياً بين البشر عن طريق الاتصال الجنسي بالدرجة الأولى. وقد تسري بعض منها من الأم إلى طفلها أثناء فترة الحمل وخلال الولادة. ومن سُبل انتقالها أيضاً نقل مشتقات الدم أو زراعة الأنسجة. ومن بعض الأمراض الناجمة عنها الزهري والأيدز وسرطان عنق الرحم.

2- تظهر أنواع العدوى المنقولة جنسياً، في كثير من الأحيان، دون أن تتسبّب في ظهور أعراض. وينبغي، كلّما تم تشخيص أحد أنواع العدوى تلك أو الاشتباه فيه، توفير العلاج الناجع بسرعة من أجل توقي المضاعفات.

3- تصيب أنواع العدوى المنقولة جنسياً النساء والمراهقات بشكل مفرط. ففي كل عام تُصاب مراهقة واحدة من أصل عشرين مراهقة بأحد أنواع العدوى الجرثومية جرّاء الاتصال الجنسي.

4- تمثّل الأمراض المنقولة جنسياً أهمّ أسباب الضرر الذي يؤدي إلى العقم لدى النساء.

5- تؤدي 25% من حالات الحمل، لدى النساء المصابات بالنوع المبكّر من الزهري غير المُعالج، إلى الإملاص، كما تؤدي 14% منها إلى وفاة الجنين. وتتراوح نسبة انتشار الزهري بين الحوامل في أفريقيا بين 4% و15%. ويمكن أن تسهم التدخلات الرامية إلى تحسين فعالية تحرّي الزهري لدى النساء وتوقي انتقاله من الأم إلى طفلها في الحيلولة دون وقوع 492000 حالة من حالات الإملاص كل عام في أفريقيا وحدها.

6- يمثّل فيروس الورم الحليمي البشري أحد أكثر أنواع العدوى المنقولة جنسياً فتكاً بالناس. وجميع حالات سرطان عنق الرحم تقريباً مردّها الإصابة بالعدوى التناسلية الناجمة عن ذلك الفيروس. والجدير بالذكر أنّ سرطان عنق الرحم هو ثاني أشيع أنواع السرطان بين النساء، حيث تُسجّل نحو 500 ألف حالة جديدة منه و250 ألف حالة وفاة بسببه كل عام. ويمكن أن يسهم اللقاح الجديد الذي يمكّن من توقي العدوى في الحد من وفيات ذلك النوع السرطاني.

7- تمثّل العوازل، عندما تُستخدم بطرق سليمة وباستمرار، أحد أنجع الأساليب للحماية من أنواع العدوى المنقولة جنسياً، بما في ذلك عدوى فيروس الأيدز. وعلى الرغم من فعالية العوازل الأنثوية، فإنّها لا تزال غير مستخدمة على نطاق واسع في البرامج الوقائية الوطنية بسبب ارتفاع أسعارها مقارنة بالعوازل الذكرية.

8- تمكّن عملية إخطار الشريك، التي تمثّل جزءاً لا يتجزّأ من الرعاية الخاصة بأنواع العدوى المنقولة جنسياً، من إعلام شركاء المرضى الجنسيين بإمكانية تعرّضهم لمخاطر تلك الأمراض حتى يتمكّنوا من التماس خدمات التحرّي والعلاج. ويمكن أن تسهم تلك العملية في توقي الإصابة بالعدوى مجدّداً وفي الحد من انتشارها على نطاق واسع.

9- تزيد الظروف الاجتماعية أو الاقتصادية وبعض السلوكيات الجنسية من درجة تعرّض الشخص لمخاطر أنواع العدوى المنقولة جنسياً. وتتباين الفئات المعرّضة لتلك المخاطر باختلاف المكان، وذلك حسب الخلفيات الثقافية والممارسات المألوفة على الصعيد المحلي. وينبغي تكثيف التدخلات الرامية إلى توقي أنواع العدوى المنقولة جنسياً ورعاية مرضاها بين تلك الفئات والعمل، في الوقت ذاته، على ضمان أن تسهم الخدمات في الحد، إلى أدنى مستوى ممكن، من أشكال التعيير والتمييز المحتملة.

10- أعدت منظمة الصحة العالمية، بفضل مشاورة واسعة تمت بين الدول الأعضاء والهيئات الشريكة، استراتيجية عالمية للتعجيل بتوقي ومكافحة الأمراض المنقولة جنسياً حظيت بعد ذلك بتأييد جمعية الصحة العالمية في مايو 2006.

نقلاً عن منظمة الصحة العالمية بتصرف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dr-ahmed.ahlamontada.net
 
حلقات طبية عن الامراض(1)الامراض الجنسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الدكتور أحمد للطب التكميلي :: المنتدى العام :: مقالات طبية تكميلية و آراء و معلومات عامة-
انتقل الى: